The smart Trick of امراض القطط والكلام وعلاجها That Nobody is Discussing
بعض القطط أكثر عرضة للإصابة بعدوى الأذن من غيرهم بسبب العمر والسلالة، كما يمكن أن تؤدي بعض الأمراض، مثل الحساسية والسكري إلى زيادة احتمالية الإصابة بالتهاب الأذن لأنها تضعف جهاز المناعة، مما يزيد من فرص حدوث الالتهابات البكتيرية والفطرية.
تلعب الغدد الصماء دورا مهما ومسؤولية عن إنتاج الهرمونات وتنظيمها في جسم القط.
إن الحصول على التطعيم في الوقت المحدد والبقاء بصحة جيدة وتناول الطعام بشكل صحيح هي بعض العوامل التي يمكن أن تساعد في منع هذه الأمراض في القطط.
يمكن أن تشمل الأدوية التي توصف من أجل علاج التهاب أذن القطط ما يلي:
قم بتسجيل الدخول من خلال البريد الالكتروني أو الموبايل
يمكن أن تشمل الأعراض التي تظهر عليه الحمى والتعب وآلام العضلات
عندما تكون آذان القطط بصحة جيدة، فإنّها لونها يكون وردي فاتح، وتكون خالية من أي قشور، وتحتوي على كمية قليلة من الشمع، ولا تنبعث منها أي روائح أو إفرازات.
تسمم القطط هو تناول القط لأي مادة غريبة لها تأثير سلبي على الجسم، ويمكن أن يشمل ذلك مواد غير سامة للبشر والحيوانات الأخرى، ولكن تؤدي إلى مشاكل صحية ملحوظة لدى القطط بسبب تركيبة جسمها المختلفة.
الإجهاد المستمر والتوتر يمكن أن يؤدي إلى الاكتئاب عند القط، فالقطط يمكن أن check here تعاني من الضغوط النفسية مثل الإنسان تماماً، وقد يكون ذلك نتيجة للتغيرات في البيئة المحيطة به، مثل تغيير المنزل أو حدوث تغيرات في الترتيب الأسري.
من الضروري أن يتم التعامل مع اكتئاب القطط بشكل جدي ومبكر. إذا لاحظت أي من علامات الاكتئاب التالية، فينبغي عليك مراجعة الطبيب البيطري لفحص صحة القط وتقديم العلاج المناسب فوراً. إليك أهم علامات اكتئاب القطط المعروفة بالتفصيل:
تميل القطط المكتئبة إلى التبول في أماكن غير مناسبة خارج صندوق الرمل، يمكن للقطط المضطربة التبول في أماكن غير معتادة مثل غرف النوم والمطابخ ومناطق تناول الطعام، وعادةً ما تفعل القطط ذلك لجذب انتباه أصحابها حتى يزداد اهتمامهم بها.
تتكاثر هذه الطفيليات الصغيرة في قناة الأذن وتسبب حكة شديدة، وبالتالي يخدش القط أذنيه باستمرار مما قد يؤدي إلى إصابتها بالعدوى.
العث نفسه مرئي للعين المجردة فقط على شكل بقعة بيضاء متسخة، وغالبًا ما تتحرك بنشاط. كما يمكن العثور على أعداد كبيرة جدًا من هذه العث في الأذنين، حتى في القطط الصغيرة.
يمكن أن يكون فقدان الوزن مؤشرًا على عدة أمراض، أحدها مرض الغدة الدرقية، أو دلالةً على أن النظام الغذائي للقط غير جيد ولا يُلبي احتياجه. أما بالنسبة للسمنة فقد يكون سببها مرضيًّا، أو قد يكون مُجرد نتيجة لتناول القط كمياتٍ كبيرةً من الطعام، وفي كلتا الحالتين يجب أن تُؤخذ السمنة عند القطط على محمل الجد، نظرًا للعواقب الوخيمة التي يمكن أن تسببها، مثل الإصابة بالسكري.